الذي آلمني وفت في عضدي في قصة موت هذا الشاب الجميل -مصطفى- بهذه الطريقة:
أنه كان محاطا بأصدقاء وإخوة يعلمون حاله وكربته! ولم تسعف أحدا منهم مروءته أن يكون ظهرا لأخيه يتكيء عليه إذ مالت عليه الدنيا بأهوالها وعذاباتها.!
أيبلغ بالمرء أن يترك أخاه تنهشه الدنيا نهش الضباع؛ حتى يفعل في نفسه ما فعل، ثم يخرج على الناس يقول: لقد كان صديقي وأعرفه وكان من حاله كيت وكيت...؟!
ألا قبح الله أخوة كهذه وقبح الله تلك القلوب وهذه النفوس..

Ahmed Abo Elsoud
ربنا يرحمه ويرحمنا
حذف التعليق
هل أنت متاكد من حذف هذا التعليق ؟
Ahmed Rehan
حذف التعليق
هل أنت متاكد من حذف هذا التعليق ؟